أخبار ونشاطات

لا يزال الغموض يكتنف مصير مشروع قانون سلسلة الرتب والرواتب، وذلك على الرغم من اعلان رئيس اللجنة النيابية الفرعية المكلفة دراسته، النائب ابراهيم كنعان، ان اللجنة انجزت المشروع مع التعديلات الجديدة واحالته الى الامانة العامة للمجلس النيابي لاقراره. وفي حين تحوم شكوك اساسية حول الصيغة النهائية للمشروع ومصادر التمويل التي لم يكشف عنها رسمياً بعد، يبقى السؤال قائماً حول قابلية المشروع للتنفيذ في ظل الاوضاع الاقتصادية المتدهورة في البلاد، وفي غياب اي تفاهم حول ملفات واستحقاقات اساسية على الساحة السياسية اللبنانية، لا سيما موازنة العام 2014.

استضافت مجموعة الابحاث والتدريب للعمل التنموي، بصفتها امينة السر الاقليمية الجديدة لتحالف مساواة دون تحفظ للفترة 2013-2016، اجتماعاً للجنة التنسيقية للتحالف، وذلك يوم الاحد الفائت الموافق في 22 كانون الاول 2013، بحضور 8 مشاركات من عضوات اللجنة، اللواتي وفدن من الاردن، المغرب، مصر، ولبنان.

عقد المشروع الاقليمي لتعزيز الفرص الاقتصادية المستدامة للنساء- المرحلة الثانية، يومي 20 و21 من شهر كانون الاول 2013، الاجتماع الاقليمي لشركاء المشروع، وذلك بحضور نحو 33 مشاركة ومشارك من مصر، المغرب، الاردن، اليمن، تونس، ليبيا، فلسطين ولبنان. وقد خصص اليوم الاول من الاجتماع لتبادل الخبرات وعرض التطورات الحاصلة على صعيد المنطقة، وتأثيرها على حقوق النساء الاقتصادية والتمكين الاقتصادي للنساء.

تبدو ظاهرة الرهاب من الاخر، جزءاً من التركيبة النفسية - الاجتماعية لقسم كبير من المجتمع اللبناني، بدءاً من النظرة للاجئين/ات الفلسطينيين/ات ومن ثم التمييز الواقع عليهم/ن، مروراً بالاستغلال اللاحق بالعمال والعاملات الاجانب/ات

نظمت مجموعة الابحاث والتدريب للعمل التنموي، ورشة عمل ليوم واحد في رام الله بفلسطين، بدعوة من جمعية "اصالة" حول موضوع" تعزيز الفرص الإقتصادية للنساء في القطاع غير الرسمي الفلسطيني : المساهمة في صياغة السياسات العامة ". وقد سعت الورشة التي عقدت في 4 كانون الاول 2013، الى مناقشة كيفية تعريف العمل غير الرسمي للنساء في فلسطين، واحتسابه، وكذلك التعرف على انواع العمل التي تقوم بها النساء، مساهتهن في الاقتصاد الوطني، والعوائق القانونية والاجتماعية الرئيسية التي تحول دون حصولهن على كامل حقوقهن في العمل.

جددت حملة "جنسيتي حق لي ولأسرتي" المطالبة في "الحق بالمساواة في الجنسية وفي قوانين تحمي النساء من العنف"، في اعتصام أقامته، يوم أمس، في ساحة رياض الصلح في وسط بيروت، بالقرب من تمثال أحد رجالات الاستقلال، لتؤكد في الذكرى السبعين لاستقلال لبنان،

يحتفل لبنان في 22 تشرين الثاني بعيد استقلاله السبعين، فيما البلد عرضة لازمة سياسية اقتصادية متفاقمة وعميقة، تترافق مع عدم وضوح مستقبل المواطن/ة الذي/التي بات ينوء تحت عبء استمرار حالة عدم الاستقرار وتدهور الظروف المعيشية الصعبة....

ويسود الوضع الحالي المتأزم، فيما تستمر القوى السياسية الرئيسية في نزاعاتها الطائفية

من اجل حق النساء اللبنانيات بمنح جنسيتهن لأسرهن
تكريساً لحقهن بالمواطنة الكاملة
رفضاً لإقصاء النساء اللبنانيات ولتهميشهن
من اجل دولة المواطنة والحقوق الإجتماعية
وتحقيقاً للمساواة امام القانون

تدعوكم/ن حملة "جنسيتي حق لي ولأسرتي" المؤلفة من النساء المعنيات وأسرهن ومن الناشطات والناشطين في المجتمع المدني، من مختلف المناطق والانتماءات، للمشاركة في الاعتصام المركزي
في ذكرى الاستقلال
وذلك اصراراً على مبدأ المساواة ولاجل انتزاع حق النساء في منح الجنسية.

تاريخ الاعتصام الأحد الواقع في 24 تشرين الثاني 2013 الساعة 12:00ظهرا"
في ساحة رياض الصلح

تعاظمت في السنتين الماضيتين ظاهرة مثيرة للقلق، تمثلت بالدعوات الى الدفاع عن حقوق الطوائف على مستويات مختلفة. اخر تلك الظواهر ما تناولته الصحف المحلية من خبر تأسيس

عقدت مجموعة الابحاث والتدريب للعمل التنموي، يوم الخميس الموافق في 31 تشرين الاول 2013، الاجتماع التشاوري الأول لإطلاق مشروعها الجديد بعنوان "دعم وربط المهارات العملية التقليدية للنساء الريفيات في حوض المتوسط عبر التجارة العادلة لتحسين مستقبلهن الإقتصادي والإجتماعي وللمشاركة في تحقيق تنمية متجانسة في جوار متوسطي طيب"، والذي بدأ تنفيذه في فلسطين، لبنان، واسبانيا منذ تشرين الثاني 2012 ويستمر حتى نهاية 2015.